قواعد النشر

قواعد النشر

  1. يعني  الإصدار الدورى من  ” الجسرة الثقافية”، بنشر  الأبحاث والدراسات النقدية فى العلوم الإنسانية  المختلفة والإبداعات الأدبية فى الشعر والقصة القصيرة ، والمتابعات الثقافية فى المسرح والسينما والموسيقى والفنون التشكيلية ، وعروض الكتب القيمة فى العلوم الإنسانية.
  2. أن تكون المادة المرسلة للنشر مبتكرة وأصلية ولم يسبق لها النشر ، ولم ترسل إلى دورية أخرى لنشرها.
  3. ألا يقل حجم البحث عن خمس عشرة صفحة ولا يزيد عن ثلاثين صفحة حجمA4، أما القصيدة الشعرية أو القصة القصيرة فلا تزيد عن خمس صفحات , و البحوث و الدراسات التى يقترح المحكمون إجراء تعديلات عليها أو إضافات ، تعاد إلى أصحابها لإجراء التعديلات المطلوبة قبل نشرها.
  4. أن يتبع البحث الأصول العلمية المتعارف عليها وخاصة فيما يتعلق بالتوثيق والمصادر وتكون فى نهاية البحث , و المادة المقيولة  للنشر تأخذ دورها للنشر وفق صدور أعداد المجلة ، ويخضع ترتيبها فى المجلة لاعتبارات فنية وتقنية.
  5. ترسل المواد المطلوب نشرها على البريد الالكتروني للمجلة

للتواصل مع المشرف العام ………………………………… elgedah@aljasra.org

للتواصل مع مستشار التحرير………………………………..  murad@aljasra.org

لارسال الاعمال الشعرية …………………………………….. poetry@aljasra.org

لارسال الاعمال القصصية …………..………………………….. story@aljasra.org

لارسال الدراسات ……………………..…………………………. study@aljasra.org

لارسال الاعمال الفنية ………………………………………………. arts@aljasra.org

ملف العدد ………………………………………………………………. file@aljasra.org

لاستفساراتكم ……………………………………………………….. info@aljasra.org

**************

3 تعليق

  1. مرسلي عبدو
    29/04/2011 @ 4:27 م

    السلام عليكم ، و بعد ، هل من وسيلة لتحميل بعض أعداد المجلة ؟.

    Reply

  2. كمال كوكب
    30/06/2015 @ 1:08 ص

    هل من الممكن إرسال أبحاث أو دراسات في الفلكلور الشعبي فيما يخص ” الأدب الشعبي وشعر الأغنية الشعبية “

    Reply

  3. اللجنة الإعلامية
    13/07/2015 @ 6:38 م

    اللجنة الإعلاميّة
    ” نقوش على خاصرة أيلون” عنوان أمسية حضرها جمهور غفير في رابطة أهالي يالو في العاصمة الأرنية عمان ضمن أنشطتها الرمضانية الثقافيّة في مقر الرابطة مساء يوم الاحد 12/7/2015م ، حيث تألق الشاعر حسن أبوديّة في قراءة نصوص جابت المكان والزمان في القرية التي هدمها الاحتلال الصهيوني عام 1967م ، لتستمد الحياة منها، وتبثها من جديد في قلوب ونفوس الحاضرين.
    رحّب رئيس الرابطة إبراهيم تايه بالحضور، وعبّر عن اعتزازه بهم، وبدعمهم للأنشطة المختلفة للرابطة، وفي طليعتها الأنشطة الثقافية، فيما قال الشاعر بديع رباح الذي أدار الأمسية : “نلتقي في هذه الليلة من ليالي الثقافة والإبداع لنسعد جميعاً بالشعر الراقي الأصيل، من شاعر من أبناء يالو يمتاز شعره بجمال الكلمة وروعتها وأناقتها، فكأنه بشعره يعزف سيمفونيّة عذبه في عالم الإبداع” .
    الشاعر أبوديّة استهلّ أمسيته بنص بعنوان شاعر، قال فيه :
    ” أكتب نصف أشعاري بألسنة من اللهب..
    وأدفن في رماد العمر أغنيتي …
    أسابق بسمةً حمقى إلى حلمٍ..
    فتسبقني .
    وتكتب في جفون الموج أنِّي عاشقٌ صبٌّ.
    عشقت النظرة الحيرى وتعشقني..
    وتعشق جمرة الأشواق في لغتي.. ”

    وأرسل تحية لأمهاتنا جميعاً في قصيدة أيقونة الصبر، حيث قال :
    “صباح الصبر يا أمي
    أما زلت تخيطين لي الأحلام ألبسها مع الفجر؟
    وتهدين لي البسمات سربالاً..
    فأمحوعتمة الليل والغيلان من دربي .
    أقدّ الشمس أرغفة لمن جاعوا..
    ومن تاهوا ..
    ومن بالخيمة العزلاء قد نزلوا
    وأمحو بعض مارسمت خطايانا على جدران أمتنا..”

    و بدأ في إلقاء النصوص التي تمسّ عنوان الأمسية بشكل مباشر، فقال في قصيدة شمعة الميلاد :
    ” يالو ترسم فوق الموج ..
    لحن العشب بعينيها.
    و تعانق طيراً .. للآفاق،
    تأخذ ريش العمر النازف؛
    لتنبت حلماً ..
    في خاصرة الغيم.
    يالو توقد كل صباح وجه الشمس ..
    و تعير العصفور التائه ..
    بعض اللحن؛
    ليبقى حياً.

    يالو ترسمني وجعاً ..
    توقدني شمعة ميلاد.”
    و قرأ من ديوانه ” نقوش على خاصرة أيلون” الصادر عن دار فضاءات بدعم من وزارة الثقافة الأردنيّة ( وايلون هو الاسم الكنعاني لقرية يالو، ومعناه أرض الأيائل) :قصائد: نقوش على خاصرة ايلون – وهي القصيدة التي منحت اسمها للديوان – ، ومزامير على أعتاب أيلون ، مطوّفاً على أشجار يالو، وينابيعها، وحجارتها، كأنه يحرك جمر الشوق في أعماق من عاش في القرية قبل احتلالها، و يشعل الجمر في أعماق مَنْ وُلدوا في الغربات والمنافي بعيداً عن قريتهم. وقد خصّ الشهيد محمود طالب بنص أهداه إياه قائلاً : إلى الشهيد محمود طالب: بطهر دمك ما زلنا نتقي اليأس. ثم ختم بنص من كتابه القادم بعنوان : الصعود إلى أرض الأيائل.
    عقب الأمسية دار حوار مع الجمهور الذي أثنى على الشاعر، وأعرب الحاضرون عن سعادتهم بالدور الريادي للرابطة، والتجديد في الأنشطة، حيث شكر الدكتور ربحي عليان القائمين على الرابطة وجهودهم.
    يُذكر أن الشاعر حسن عبد السلام أبوديّة، هو من مواليد قرية يالو عام 1964، وهو شاعر وقاص معروف في الساحة الأدبية المحلية والعربية، فهو عضو رابطة الكتاب الأردنيين، اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين، عضو نادي الرواد الأدبي/ مخيم حطين/ الأردن،عضو نقابة الصحفيين الفلسطينيين، عضو مؤسس لفرقة الجنوب للعروض المسرحية، وعضو مؤسس لملتقى معان الثقافي/ الأردن.
    وقد صدر له:
    العيون المشتعلة، بثينة وأبناء الرمل، جسد، ثلاثيّة العذاب، نقوش على خاصرة أيلون، وقيد الطبع مجموعة نصوص بعنوان وحيداً.

    Reply

أضف تعليق

*